تتقاطر الافكار متتابعة بتسلسل و ترتيب محدثة دوى متناغم كحركة القطار المتسارعة من لحظة السكون الى تلك السرعة التى تجعل الخارج يتلاشى الى مجرد خطوط متسارعة بالوان جذابة
تولد كطفل برىء ضاحك ثم لا تلبث ان تكبر الى مراهق نزق و تموت كعجوز منزوى فى ركن الغرفة..فى النهاية للفكرة ميلاد و موت و حياة فى المنتصف
هل اضع قليلا من المسهل فى افطاره الصباحى؟ تبدو الفكرة واعدة و مبشرة و لكنها ليست سوى حل مؤقت...قد تجلب كثيرا من الفرح و الضحك المفقود الى دائرتنا البائسة..و لكن بالنهاية هى حل مؤقت
يقال ان هناك كتاباً بعنوان "كيف تقتل وحشا بسيف حرير" تاليف موظف بائس..و لكنة ممنوع من البيع او النشر..
هى أسطورة يتداولها الموظفون فى الارض...كقصص سبارتكوس محرر العبيد و عنترة بن شداد العبد الذى اصبح سيد بسيفه
يرن الهاتف كالعادة محطما قطار الافكار...بو مريوم وين القحفية
اجاوب بفرح مصنطع..كاهى على راسي
هناك 8 تعليقات:
صباح الابداع منقطع النظير
:pP~
على هالكلام المخملي
بس يبيله كوب قهوة ونسمع فيروز
خدري الجاااي خدريييه
يا راااجل
p;
ذهب موظف البنك كعادته كل يوم الى خزنة البنك لعد آلاف من الدنانير بعد ساعه من عد الدنانير تذكر ان جرابه مثقوب
الحال من بعضه :)
يشرفني ان تقرأ مدونتي
www.q8-marxist.blogspot.com
حل مؤقت بس ناجح ...والأفضل مو حبة مسهل الأفضل حبه نوع زينيكال أو حبه ثالثه ...ولا بلاش
estekana
صكيت عليك ادرى
estech
آه يا سيدة الحروف المضيئه
بدونها تتجمد الاحرف على القلم
كويتى
عيوونى لاخدره
كلكجى
فييه اييه؟
نافع
حياك الله بالمدونة
جميلة مدونتك..بس نبى مواضيع اشتراكية اكثر
ام السعف
منكم نستفيد..شنو النوع الثالث؟
النوع الثالث يا محفوظ السلامه ....نوع ثالث ..وتستخدمه دول العالم الثالث بكثره ...ولونها مميز
إرسال تعليق