الأربعاء، أغسطس 29، 2007

عنصري عنصرى بس أعيش



و اللى يرحم والديكم لحد يقولى عنصرية و تفرقة بين بنى البشر و حقوق انسان
السؤال هو
ليش ماكو مستشفى للكويتيين بس؟
أمس و انا اراجع أحدي المستشفيات التخصصية..و انا بالانتظار
اشوف أشياء غريبة
مصري معاه ورقة يبى يدش على الدكتور من غير رقم
قمت لو قبل لا يدش سالتة عندك رقم؟
لا بس انا عاوز أكلمة بس
تكلمووة روح كلمووة ببيتكم..الناس ناطرة و انت ياي تبى تدش بارده مبردة
طخ و انسحب بهدوء
شوى واحد ثاني نفس القصة
و الممرضات الهنود مافيا بروحهم...عناية ووجة بشوش حق الهندي
و الكويتى خطر يطقونة
هم اللى بدوا بالتمييز العنصرى مو احنا
بعدين أكو مستشفى للعسكريين بس..و مستشفى للعاملين بالقطاع النفطي بس يعنى تمييز بس عالخفيف
مانبى معاملة مميزة..مانبى نتميز عن باجى خلق الله..بس نبى شوية أحترام و تقدير

السبت، أغسطس 25، 2007

عبيط يستذكي ام ذكي يستعبط..تلك هي المسالة

الهاشم ذكي بس يستعيط؟
و لا عبيط و ما يفهم؟
القضية مو قضية السعدون او بشار الصابغ و القامس
القضية قضية اعتقال تعسفى من أمن الدولة
القضية قضية خطف
الهاشم ربط بين الوعي و العمر
انا اقول خلك على جدورك وايد أبرك
و اللطخ الثاني بعد مبدع اليوم
ليش الوطن مستذبحة عشان تخفى الحقيقة؟
»السعدون« و.. »لبيسة الحفاظات«!!
.. اذا شاهدت رجلا كبيرا يرتدي بشتا يدخل الى محل لالعاب الاطفال وتحسبه انه يريد شراء بعض الالعاب لأحفاده فإذا به يتقافز فرحا ثم يمتطي دراجة بثلاث عجلات وينفخ في »صفارة« ويأخذ طبلا ليدق عليه بصوت.. عال، فماذا ستفعل؟! لا يوجد الا الطريقة الكويتية القديمة في التعبير عن الاستنكار وهي ان تقوم بتقبيل يدك ثم وضعها على جبينك ـ عدة مرات ـ مرددا جملة.. »الحمدلله والشكر«!! هذا بالضبط ما يجب أن يفعله كل الكويتيونـهذه الايامـ وهم يشاهدون رئيس مجلس الامة »السابق« النائب »احمد السعدون« ـ مع شلة »الارزقية النيابية« التي يقودها مثلما يقود »الشاوي« اغنامه، وهو يقيم الدنيا ولا يقعدها حول ما جرى لـ »لبيسة حفاظات« لاحقتهم اجهزة امن الدولة تطبيقا لبنود الدستور الذي تحول الى »علج بصري« في »حلج« السعدون.. وجماعته! مسلك غريب وشاذ وغير مفهوم ذلك الذي سلكه »السعدون« وجوقته في الدفاع عن مقالات ومواقع في »الانترنت« التي تطالعنا كل يوم وكل ساعة بالغث و»الدعالة« ينشط من خلالها »يهال« كانت العابهم ـ قبل سنوات ـ »النباطة والقطار الكهربائي ودمية باربي«، وكل ما نخشاه ان يتحول ـ غدا ـ للدفاع عن صحيفة »القدس العربي« لصاحبها »عبدالباري دولار« ومجلة »سوراقيا« وبقية سلال القمامة التي تمتلئ بها ارفف مكتبات.. لندن!! من كثرة ما يتحدث »السعدون« عن »الدستور وحماية مكتسبات الشعب وحرمة حقوقه و.. و..« اطلقت عليه اسم.. »احمد الدستور«، لكنه ـ فجأة ـ ولحسابات خاصة به تتعلق بمنصب الرئاسة الذي ما زال يحلم به واقفا وجالسا ونائما تجاهل هذه »القدسية الدستورية« واحدى موادها التي تجرم الاساءة الى الذات الاميرية، وكأنها غير موجودة على.. الاطلاق! احيل موضوع »لبيسة الحفاظات« الى القضاء، لكنه لم يحترم ذلك، وظل »يعلج« الحكاية »علجاً« لتدور الايام ليكتشف ان النيابة العامة هي التي امرت بـ »الضبط والاحضار« لكل من تطاول على »مسند الامارة« وتجاوز الخطوط.. الحمراء! بل ان احدهم اعترف بما هو منسوب اليه وبأنه كان »يتألم من سوء الاوضاع« فكتب ما كتب دون ان يعرف ان ما سطره جريمة حددها الدستور ونصت على عقوبتها القوانين!! الذي لا يعرفه »السعدون« ولا بقية القطيع الذي يسير خلفه ان احترام صاحب السمو الامير من قبل شعبه هو حقيقة مؤكدة قبل ان يأتي على ذكرها مادة في الدستور، وهذا الاحترام والتقدير خط احمر منذ اكثر من ثلاثمائة سنة، أي اكثر من سنوات عمر السعدون والصقر و.. لبيسة الحفاظات.. مجتمعين! كان المفروض ان يزرع الرئيس السابق لمجلس الامة »روح الولاء والاحترام والانتماء« في نفوس هؤلاء »اليهال« الذين هم بعمر احفاده، لا ان يستخدمهم »كمخلب قط« أو »سوطا« يلسع به من يريد انتقاما لذاته، وجريا خلف.. مطامعه! لقد نسى »احمد الدستور« ان هذه البلاد واميرها وهواءها هي التي »نفخته« من مالها وثرواتها حتى اصبحت ملايين »بو عبدالعزيز« تتوالد كالبكتريا وتتضخم كالاورام ليذهب بها الى »قطر« ليستثمرها هناك، مستكثرا على بلده وشعبه الاستفادة منها، ولو كان جهاز امن الدولة الكويتي عراقيا أو سوريا أو ليبيا أو مصريا أو يمنيا أو حتى فلسطينيا لكانت اكبر قطعة في اجساد السعدون والصقر وبقية »الفروخ« لا تتجاوز حجم.. المائة فلس! كان »أحمد الدستور« يصف رئيس الوزراء ونائبه وزير الداخلية والدفاع ـ قبل حادثة »لبيسة الحفاظات« ـ بالاصلاحيين، وفجأة، تحولوا الى.. »حكومة بوليسية ودعاة ديكتاتورية ورعاة مخابرات«، ليبقى السؤال حائرا.. »من هم اصدقاؤك.. يا احمد«
؟!

الأربعاء، أغسطس 22، 2007

طقوهم..بس بمكان ما يبين


الوطن ما يتسلفونها...
السالفة ما بردت..و بحموتها
تحريض..و اقتراحات مجانية
شوفو التسلسل
ديناصور اشارة الى التحالف يقترح على يهالوة
يعني النت و مواقع النت كلة يهال
بعدين مطوع يشتكي
شوف الجملة
"قاعد يسبني..و يتحجون عن رموز البلد..ويطلعون اشاعات"
يتحجون ...يعنى لحد ينتقد او يعبر عن راية
و الاقتراح الجهنمي
سكروا المواقع أول و بعدين رنجفوهم
نقزة...كبر ذمة الوطن.."ليش المواقع لى اللحين ما عليها بلوك؟"
اتوقع قانون النشر الالكتروني راح يصير علية تعديل قريبا
و يا المواقع و الدونات تتسكر يا تتحول الى مواقع عن الازياء و الطبخ