العجز الأكتواري أو البيعاري لا فرق هو عجز تقديري يتم أحتسابه من قبل خبير أكتواري مصري يزور المؤسسة سنويا . رئيس لجنة الميزانيات بمجلس الأمة صرح ذات مرة أنهم لا يعرفون كيف يتم أحتساب العجز الأكتواري ! ومع ذلك يوافقون على ميزانية المؤسسة سنويا ! هناك العديد من الملاحظات على أداء المؤسسة منها خسائر أستثماراتها الجسيمة وعدم تغيير قياديها بدماء جديدة من الكويتيين المتخصصين لرفع مستوى أدائها المهني .
أول حلقة بسلسلة الاقتصاد هي الافراد لا الشركات وانقاذ الاقتصاد يبدأ بهم لا بالشركات لكن السلطة والتسلط وما يمكن حتى بعد ما يهدون الاموال لشركات فلان وعلان هذا ما راح يرجع الثقه للمستهلك علشان يرجع الى مستويات الصرف القديمة. شبيسوون وقتها ينقذون الشركات كل شهر!؟
"مطوع مسوي سبايكي" قوية بس وين اللي يستحي بس قولك لها يستحق الشكر
"زرازير و كناري" واقع الكويت له علاقة مباشرة بالجزء الاول "العجز البيعاري"
هناك تعليقان (2):
العجز الأكتواري أو البيعاري لا فرق هو عجز تقديري يتم أحتسابه من قبل خبير أكتواري مصري يزور المؤسسة سنويا . رئيس لجنة الميزانيات بمجلس الأمة صرح ذات مرة أنهم لا يعرفون كيف يتم أحتساب العجز الأكتواري ! ومع ذلك يوافقون على ميزانية المؤسسة سنويا !
هناك العديد من الملاحظات على أداء المؤسسة منها خسائر أستثماراتها الجسيمة وعدم تغيير قياديها بدماء جديدة من الكويتيين المتخصصين لرفع مستوى أدائها المهني .
"العجز البيعاري"
ابداع بابداع
وصدقت
أول حلقة بسلسلة الاقتصاد هي الافراد لا الشركات وانقاذ الاقتصاد يبدأ بهم لا بالشركات لكن السلطة والتسلط وما يمكن
حتى بعد ما يهدون الاموال لشركات فلان وعلان هذا ما راح يرجع الثقه للمستهلك علشان يرجع الى مستويات الصرف القديمة. شبيسوون وقتها ينقذون الشركات كل شهر!؟
"مطوع مسوي سبايكي"
قوية بس وين اللي يستحي
بس قولك لها يستحق الشكر
"زرازير و كناري"
واقع الكويت
له علاقة مباشرة بالجزء الاول "العجز البيعاري"
اوفر آل
امتياز كالعادة
إرسال تعليق