الاثنين، فبراير 26، 2007

Parallel lines of destiny

art by:me

القدر مثل الخطوط المتوالية, تمشى ببطء لابد أنها بيوم تصطدم بخط حياتنا

خطوط يمكن بدأت تمشى الآن,

مقدر لها أنها توصل إلى نقطة الاصطدام,نعتقد إنها حصلت فجأة بس الحقيقة إنها كانت تمشى بكل وضوح

عارفة طريقها ووقت الاصطدام بالدقيقة و الثانية

صديق الله يرحمه,خرج من الدوام يشترى غداء,مخرج هادى, بلحظة دخوله المخرج دخلت شاحنة و صدمتة

عشرين سنة نفس الطريق,نفس الالتفافة,قد يكون الخط بدأ يمشى من عشر أو خمس سنين,حتى الوصول الى تلك اللحظة

خطوط تحوى حوادث قد تغير مجرى حياتنا,طريقة تفكيرنا..

تمشى ببطء,نراها صدفة..و ترانا نقاط اصطدام

كم خط ياترى بدأ بالمشي الآن ليصدم في حياتنا؟


art by: ham me

هناك 6 تعليقات:

LiL ALiEN يقول...

الله يرحمه ان شاء الله .. ويرحم الجميع

سنترال الجيزة يقول...

هو انتا حامل ولا ايه ؟؟

انا مش فاهم حاجه خالص

Mohammad Al-Yousifi يقول...

الله يرحمه و عظم الله اجرك

صراحة بوستك معقد

Q80-ChillGirl يقول...

الله يرحمه

هالبوست لمسني حيل و اكثر ما اثر فيني اللوحتين، فيهم الجنين فيهم الظلام فيهم الخطوط فيهم الارقام

وحده خلفيتها سواد ووحده فيها الجنين صار بالاسود

تفاصيل كثيرة تعززت مع مقتطفان القصة المكتوبة خلتني حيل اتأثر بهالبوست

bo9ali7 يقول...

خوش فلسفة

maci يقول...

allah yer7mah..
bs WOW el 9owar 7adha 3ajeeeba mshallah 3lek..