فى صراع الخير مع الشر الخاسر الاوحد هو محمود المليجي..
لا احد يستطيع هزيمة نجلاء فتحى..تلك الحقيقة التى رسختها فى اذهننا سنوات و سنوات من متابعة الافلام العربية
لا تكن مليجياً و كن نجلاءٌ تفز بالمغانم
علمتنى الحياة ان لا افتح مواضيع من شايب لا أعرفه...
قبل كم يوم فى الجمعية و امام الكاشير كان امامى شايب بدشداشة مرتبة و كاب فرنسى و نظارة ذات اطار فاخر..
بعد الامتهاء من حساب أغراضة و هو ينتظر وضع االاغراض بالاكياس و انا اصف الاغراض استعدادا لحسابها...رمي السؤال السريع
شنو هالديرة اللى ما فيها حليب و لا عصير كى دى دى... و قبل الجواب عطانى جملتين عن الحكومة و الفساد و جملة اخيرة وداعية يعاقب عليها قانةن أمن الدولة
تعودذت من ابليس و لم ارد طبعا الا بكلمة الله كريم
و طول الطريق و انا افكر بحال البلد اللى حتى الشياب مو مرتاحين....
اليوم الصبح و انا اتصفح الجريدة..صورة الشايب نفسه!؟لابس بشت؟؟
الوجيه فلان الفلانى يفتتح الفرع السادس لوكالته التجارية..وهو الوكيل الحصرى فى الشرق الاوسط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق